إدارة علاقة الأشقاء تشبه أحيانًا توجيه سفينة في بحر هائج دقيقة تكون الأمور هادئة ثم ينشب نزاع حول من يأخذ آخر بسكويت للعب يوفر اللعب طريقة صحية للتقارب بدلًا من التخطيط للمقالب ضد الوالدين.

قد تبدو مسافة العمر بين الأشقاء شاسعة مما يعزز أسباب الشجار “هذا غير عادل هو دائمًا يختار اللعبة” هل تبدو مألوفًا؟ اللعبة أو اللعبة المناسبة يمكن أن تحوّل “دوري” إلى “لنلعب معًا”

فعلى الرغم من أنهم قد يتحدّون ضد الوالدين لإشباع روح المغامرة، هناك عالم من الألعاب يشجع اللعب التعاوني والبناء بدلًا من المنافسة الضارة.

اختيار الألعاب المناسبة لسد الفجوة بين الأشقاء ليس سهلاً إليك نصائحنا وبعض التوصيات للبدء:

للموسيقى قدرة فريدة على جمع الناس معًا فهي وسيط مثالي للتعاون التفاعل مع الآلات الموسيقية والألعاب يمكن الأشقاء من إيجاد لغة مشتركة مهما كان فارق العمر

يتعلمون تقدير أذواق بعضهم البعض والتعاون على عزف الألحان واحترام الأدوار يرسخ ذلك مهارات موسيقية ويقوي رابطهم العاطفي عبر إنجازات مشتركة.

توصيتنا المفضلة هي استوديو الخلط والدجاي الذي يدعو الأشقاء للتبادل في وضع المسارات وضبط الإيقاع ومزج الأصوات طريقة رائعة للتقارب عبر الإيقاعات وتعلم الموسيقى وإنشاء ألحان فريدة معًا.

فعل البناء، سواء كان برجًا شاهقًا أو تصميمًا معقدًا، أساس للعب التعاوني يتطلب التخطيط وحل المشكلات والإبداع ويعزز قدرة الأشقاء على العمل معًا وحل النزاع ودعم أفكار بعضهم.

لعبة سباق الكرات حتى النهاية من Quadrilla تسمح للأشقاء بتحدي تصميمات بعضهم والتنافس الودّي لمعرفة أي مسار ستسلكه الكرات أسرع إنها طريقة مرحة لتشجيع التفكير النقدي والاحتفال بنجاحات بعضهم.

إنشاء طرق للقطارات معًا ليس فقط عن الوجهة ولكن عن كيفية الوصول إليها من خلال العمل الجماعي واتخاذ القرارات المشتركة يضفي شعورًا بالإنجاز لما بنوه معًا من الصفر.

عند الحديث عن اللعب التعاوني نحب مجموعة دلو قطار المدينة التي تشجع الأشقاء على التخطيط معًا وحل الألغاز اللوجستية والانغماس في اللعب الخيالي الذي يكسر الفجوات العمرية.

اللعب التمثيلي طريقة ممتعة للأشقاء لتقمص أدوار مختلفة يمنحهم لمحة عن وجهة نظر بعضهم يساعدهم على فهم مشاعر وأفكار بعضهم.

أي ألعاب لعب تمثيلي جيدة لكنها مجموعة وقت شاي تعد إضافة رائعة لتقدم بيئة مثالية للأشقاء للمشاركة في اللعب الاجتماعي والاستمتاع ببساطة اللعب معًا.